بقلم - كانيا داري
كالياسَمينِ إذا تبسّم زهْرُهُ
فاحَ العَبيرُ وهامَ شَوْقي للمدى
كَسَحابةٍ ملآى تقطّرَ ماَءها
فَتسَقى الفُؤادَ حَلاوَةً وحياة
وَرَوى بِها نَفَسي غرامًا مُا
منْ أيِّ قافيةٍ تَسَلَّلَ نحْوَنا ؟!
منْ أيّ حرفٍ مرّ يا عُمْري هُنا
فغدا الطُريقُ جداولًا ..
بَلْ أنْهُرا !؟
مرحباً بالتعليقات الجديدة .