بقلم - شريف الهمامى
وجهى ووجهك فى السماء
فأنستنا النجوم ماكان بيننا من جفاء
فكنت دوماً لى نبع ماءٌ
وكنت أنا المنتظرةٌ دوماً للارتواء
عبر الحنين قد كفنت قلبك
ودفنته بين شراينى تحت الثراء
فأنا الموجوعة دوماً ولا أنتظر العزاء
وسأضع ع قبرك كل الزهور الحمراء
عبر الحنين ...
قد وقفت ع شواطئ حزنى
أنتظر أمواج الفرح والغناء
ياليت عمرى لك كله حنينٌ
وياليت قلبى لك دوماً فداء...
مرحباً بالتعليقات الجديدة .