كتبت كانيادارى
وحبُّك فيه عِصمَةٌ وهو فتنة
فيشفي بما يُضني ويضني بما يشفي
لعمرى لأنت وأنت في الحبّ حتفُه
وذا عجبٌ كون النجاة من الحتفِ
لك الخير قد عجَّلتَ لي صَفوةَ الهوى
وحبك عندي لا يُكدِّر ما يصفي
فجُد لي بقربٍ منك أحيا بروحه
وجُد لي مع الحب الأمانَ من الخُلفِ
مرحباً بالتعليقات الجديدة .