بقلم - اسماعيل خوشناو لا تحسدوني فإني في سعادة لا تُطاق كل ليلة راسي على وسادة مخدتي عيناي تزخرفان صورتها فابتسمُ حتى يرسَ جفنا عيني وينام وينفتح معرض لوحات اميرتي فاعيش معها سعيدا وكأني بطل لوحاتها اعزف باناملي اوتار الوانها ثم استيقظ فأرى الدنيا قد زُخرِفَت بجمالها
مرحباً بالتعليقات الجديدة .