مجلة مملكتي مجلة مملكتي
recent

آخر الأخبار

recent
random
جاري التحميل ...

مرحباً بالتعليقات الجديدة .

حقائق خفية تشير للاعتداء الجنسي على ابنك وكيفية مساعدته:

كتبت سالى عبدالمنعم
١- أغلب حالات الاعتداء (٢/٣) تقع من أفراد داخل دائرة المعارف، ونسبة كبيرة من دائرة أمان الوالدين.
٢- أغلب حالات الاعتداء تقع داخل الأسر كثيرة الأسرار، التي تعزز عدم المشاركة بالمشاعر والآلام.
٣- التحرش الجنسي من المراهقين قد يقع بغير دافع الاعتظاء الجنسي، ولذا لا يُترك طفل بصحبة مراهق بمفردهما، مهما كانت درجة الثقة والقرابة.
٤- يعمد المعتدي إلى تعزيز شعور الخزي لدى الطفل، ولذا لابد من معاكسة ذلك بدعم الطفل الناجي وتعزيز مفهوم البراءة وعدم المسئولية عن الحدث.
٥- الحماية الحقيقية تكون من خلال العلاقة الصحية بين أفراد الأسرة، ودعم ثقافة التعبير الحر.
٦- النسبة الأقل تكون لدى الأطفال ذوي العلاقة القوية مع الوالد، وبينهم تكون آثار الأذى في أقل درجاتها.
٧- إذا وجدت طفلك مرتبطاً بشكل زائد بفرد خارج مرحلته العمرية (±٣ سنوات) أو ينفر منه بشكل غير مبرر، فلابد أن تهتم بالأمر.
٨- إذا وجدت علامات تشير لتعرض ابنك للأذى فلابد أن تهتم بالأمر من خلال الأسألة الطفولية (هل هناك ما تحب أن تخبرني به؟ هل هناك شخص يضايقك؟) تتحلى بالسكينة والهدوء حتى لا تنقل هلعك للطفل.
٩- الاختبار الحقيقي في الإساءة يكون للوالدين، وطريقة تعاملهما مع الصدمة ستكون فارقة بقية حياة الطفل.
١٠- التربية الجنسية هي صمام الأمان الثاني بعد العلاقة الصحية داخل الأسرة، وتتم تدريجياً منذ الطفولة المبكرة، باستغلال المواقف السانحة وتطعيمها بمعلومة صحيحة وصحية.

عن الكاتب

مجله مملكتي

التعليقات


اتصل بنا

مبروك تم الاشتراك بنجاح فيه مجلة مملكتي سيصلك كل جديد

جميع الحقوق محفوظة

مجلة مملكتي