حوار / مصطفى العطار
وفاء محرز فنانه بالفطرة خريجة دراسات تكميليه قسم ملابس جاهزه ، عاشقه للرسم و الالوان و الهاند ميد بكل أنواعه ، عملت في مجال التفصيل و التطريز لكن انجذابها ل الجلد الطبيعي كان اقوى و أشد ،
تقول محرز عن بدايتها :
انا بدات من عامين فقط و قمت بتعليم نفسي بنفسي عن طريق الانترنت و مشاهدة اليوتيوب و في خلال شهور حتي صرت محترفة و أعمالي تلقي اعجاب الجميع و بدأت بتوزيع و تسويق أعمالي بين اصدقائي و معارفي في المجتمع النسائي بين سيدات المعادي و نادي وادي دجلة و كلهم شجعوني و بدأت بعمل صفحة لأعمالي على الفيسبوك لتسويق منتجاتي و توسيع نشاطي ..
و حاليا اقوم بصناعة أغلب المصنوعات الجلدية بدءا بالمحفظه و الحزام و الفيست و الصديري الرجالي و الحريمي و مرورا بالحقائب الجلدية بكل انواعها للجنسين ،
و أضافت انها ايضا قامت بصناعة سجاد من الجلد الطبيعي و الشعر كان الاكسسوار الخاص بالسجاده ،
و عن حلمها أضافت محرز انها مازالت تحلم بتطوير منتجها للافضل و الاجمل و براند يحمل اسمها و اتمني لمنتجاتي أن تحمل توقيع صنع في مصر و تقديم بتصديرها لكل العالم .
و اختتمت حديثها بأنها تتمني أن يتم تقدير الهاند ميد في مصر اكثر من الوضع الحالي لان الحرف اليدوية ليست صناعه فقط بل فن ايضا ، و أنها تقوم بتدريب السيدات أيضا على صناعة الجلود لمساعدتهم في زيادة دخلهم لمواجهة ارتفاع الأسعار
وفاء محرز فنانه بالفطرة خريجة دراسات تكميليه قسم ملابس جاهزه ، عاشقه للرسم و الالوان و الهاند ميد بكل أنواعه ، عملت في مجال التفصيل و التطريز لكن انجذابها ل الجلد الطبيعي كان اقوى و أشد ،
تقول محرز عن بدايتها :
انا بدات من عامين فقط و قمت بتعليم نفسي بنفسي عن طريق الانترنت و مشاهدة اليوتيوب و في خلال شهور حتي صرت محترفة و أعمالي تلقي اعجاب الجميع و بدأت بتوزيع و تسويق أعمالي بين اصدقائي و معارفي في المجتمع النسائي بين سيدات المعادي و نادي وادي دجلة و كلهم شجعوني و بدأت بعمل صفحة لأعمالي على الفيسبوك لتسويق منتجاتي و توسيع نشاطي ..
و حاليا اقوم بصناعة أغلب المصنوعات الجلدية بدءا بالمحفظه و الحزام و الفيست و الصديري الرجالي و الحريمي و مرورا بالحقائب الجلدية بكل انواعها للجنسين ،
و أضافت انها ايضا قامت بصناعة سجاد من الجلد الطبيعي و الشعر كان الاكسسوار الخاص بالسجاده ،
و عن حلمها أضافت محرز انها مازالت تحلم بتطوير منتجها للافضل و الاجمل و براند يحمل اسمها و اتمني لمنتجاتي أن تحمل توقيع صنع في مصر و تقديم بتصديرها لكل العالم .
و اختتمت حديثها بأنها تتمني أن يتم تقدير الهاند ميد في مصر اكثر من الوضع الحالي لان الحرف اليدوية ليست صناعه فقط بل فن ايضا ، و أنها تقوم بتدريب السيدات أيضا على صناعة الجلود لمساعدتهم في زيادة دخلهم لمواجهة ارتفاع الأسعار
مرحباً بالتعليقات الجديدة .