بقلم - اسماعيل خوشناو أُحبها لكنني تأخرت في حبها أيا ربى إرجعني الى بدايات عمري لكي أحظى بحبها فإنني في يقين كل عمري لا يكفيني بما احمل في قلبي من عشق لها
مرحباً بالتعليقات الجديدة .